قال أبو بكر الصديق إذا قرئت سورة الأحزاب على الإنسان كان حاسداً لأهله، وكذلك قال جعفر الصادق رضي الله عنه. وقيل من قرأها كان من أهل التقى، وينطق بالحق، ويعرض عن الباطل، ويحب الصالحين، ويعطى الأمان من العذاب في القبر، وقيل يكون له ظفر وعون من حيث لا يدري.